الصديق الحق

قال جندى لرئيسه ..
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..
...
الرئيس: " الاذن مرفوض "
و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات

الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة

كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته !!!!!؟؟؟

أجاب الجندي " محتضراً " بكل تأكيد سيدي ..
عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقاً بأنك لن تتركني )
واستطعت أن أرى في لمعان عينيه رجولتي و وفائي .. و هذا حقا يكفيني



الصديق الحق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

بارك الله يك
مووضع رائع جدا
شكرا لك اخي

موضوع راقي مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

بارك الله بك على هذا الطرح القيم

وجزاك خيرا وغفر لك ولوالديك وللمسلمين جميعا


















لا إله إلا الله محمد رسول الله

طرح تستكن له آلروح
جزيت آلجنان بإذنه آلكَريم

وجعله بموآزين حسنآتك..
لرِوحك السعَآدَهـ ..

الصديق الحق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

كلام رائع
اتمنى للجميع ان يكونوا بقربهم اصدقاء اوفياء
دمت خيو

لك الورد

الصديق الحق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

نعم هو ذلك الصديق الحقيقي
بس حسرة وين تلاقية بالزمن
تلاقي الاخ والصديق بتربص الك على غلطة عشان يقدر يذلك ويهينك فيها
كانهحاطط برج مراقبة عليك
بنسى نفسة واخطائة وبحاسبك على كل غلطة حتى ما بفكر يعطيك شوية وقت لتدافع عن نفسك
ما بكلف نفسة يبرر غلطك ويقول ما بقصد .. غصب عنه
اليوم الاخ والصديق بهتم بغلطك اكثر من عدوك
للاسف عم بتصيدها لدرجة انو يحسسك اشد اعدائك

اخي الموضوع بصراحة جميل جداً
والقصة اروع ما قرأت
ولكن للاسف معدومة بالزمن
صديقك اليوم مخدتك

شاكر كل من مر من هنا وترك أثراااا


.......

الصديق الحق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

كلمات رائعة

يعطيك العافية

تحياتي

بارك الله فيك أبو عبد الله على القصة الرئعة

وجزاك كل خير