العودة   حلم فلسطين عالم التميز والابداع > المنتدى الاداري > ارشيف المواضيع > ارشيف خيمة رمضان

الإهداءات


ملف كامل عن زكاة الفطر

ارشيف خيمة رمضان


إضافة رد
قديم 06-18-2017, 12:24 PM   المشاركة رقم: 1
معلومات العضو

  مديرة تنفيذيه

 

 
الصورة الرمزية ريمااس

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
ريمااس غير متواجد حالياً

المنتدى : ارشيف خيمة رمضان
New10 ملف كامل عن زكاة الفطر

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.rosepedia.com/wp-content/uploads/2016/02/vintage-romantic-roses.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://img-fotki.yandex.ru/get/6206/60637665.205/0_82cdd_37d016a_S');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ملف كامل عن زكاة الفطر في رمضان












الحمدُ لله الذي أرسَل رسولَه بالهدى ودِين الحق، وبيَّن له من مَعالم العِلم وشَعائر الشَّرائع ومَشاعر الملل كلَّ ما جلَّ ودقَّ، ونزَّل عليه كتابًا فيه آيات بينات واضحات أفحمت مَصاقِعَ الخطباء من العرب العرباء، وخِطابًا مفحمًا بواقع البُلَغاء، من عِصابة الأدباء، بأظهر بيِّنات وأبهر حُجَج، قُرآنًا عربيًّا غير ذي عِوَجٍ، أمَر فيه وزجَر، وبشَّر وأنذَر، وذكَر المواعظ ليتذكَّر، وقصَّ عن أيَّام الأمم الخالية ليعتبر، وضرَب فيه ضُروب الأمثال ليتدبَّر، ودلَّ على آيات التوحيد ليتفكَّر.




وصلَّ الله وسلَّم على آله البَرَرة، وصحبه الخِيَرة وعلى مَن تَبِعَهم بالإحسان، صلاةً وسلامًا دائمين إلى يوم الدِّين.














&زكاة الفطر&


نوع من أنواع الزكاة التي فرضها الله سبحانه وتعالى على المسلمين بعد رمضان ولكن مع تغير الزمن لا يستطيع المسلم تحديد قيمة زكاة الفطر بدقة وكثير من المسلمين لا يعرف تفاصيل كافية حول زكاة الفطر سبب مشروعيتها وقتها كيفية خروجها وعلى من تجب وكثير من المعلومات التي ينبغي على كل مسلم معرفتها وهنا أقدم لك ملف كامل حول زكاة الفطر حكمتها على من تجب مقدارها وقت إخراجها وكيفية إخراجها كل ذلك واكثر ستجده في النقاط التالية.



1- الحكمة من مشروعية زكاة الفطر


هو تطير النفس من الذنوب التي وقع فيها في وقت الصيام فلا شك ان كثير من الصائمين قد يقع في اللغو دون ان يقصد في الصيام فجاءت زكاة الفطر لتطهره من هذا الإثم حتى يكون شهر رمضان شهر البركات والعبادة فقط ولتجبر أي تقصير حدث منه وقت الصيام وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى حتى يكن أمام المسلم فرصة للحصول على ثواب الشهر الفضيل شهر رمضان كامل دو نقصان بسبب زلاته وهفواته ولغوه وكما أنها طعام للمسكين الذي ينتظر هذه الزكاة ليسعد بها في العيد حتى تعم الفرحة على كل المسلمين في العيد وليأكل الكبير والصغير فعادة ما ترتبط أعياد المسلمين بالعبادات التي تأمر بإطعام الفقراء في العيد لتعم الفرحة على المسلمين الغني والفقير.






2- على من تجب زكاة الفطر؟



تجب زكاة الفطر على كل مسلم يملك ما يزيد عن قوته وقوت عيالة وينبغي أن يخرج زكاة الفطر عن كل من تلزمه نفقتهم وهناك خطأ شائع يقول أن زكاة الفطر تجب على من صام رمضان فقط ولكنها تجب حتى على الأطفال الرضع بل أيضاً يستحب إخراجها على الجنين في بطن امه فوق 40 يوم لأن الروح تكون نفخت فيه ويخرج الزكاة من يلزمه النفقات فالأب يخرج الزكاة عن الزوجة والاطفال وهكذا.





وجوب زكاة الفطر في رمضان من السنة


عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ : فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَدَقَةَ الْفِطْرِ - أَوْ قَالَ رَمَضَانَ - عَلَى الذَّكَرِ وَالأُنْثَى ، وَالْحُرِّ وَالْمَمْلُوكِ : صَاعاً مِنْ تَمْرٍ , أَوْ صَاعاً مِنْ شَعِيرٍ . قَالَ : فَعَدَلَ النَّاسُ بِهِ نِصْفَ صَاعٍ مِنْ بُرٍّ, عَلَى الصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ .
وَفِي لَفْظٍ : أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إلَى الصَّلاةِ .

((فعدل الناس به نصف صاع من بر)) متفق عليه.



*&يتعلق بهذا الحديث فوائد&*


&الفائدة الأولى&


زكاة الفطر فريضة على الكبير والصغير والذكر والأنثى من المسلمين، ويجب على الشخص إخراجها عن نفسه وكذلك عمن تلزمه مؤونته من زوجة أو ولد، ولا تجب إلا على من يملك في يوم العيد وليلته طعاما زائدا على ما يكفيه ويكفي عياله، ولا تجب عن الحمل الذي في البطن إلا أن يتطوع بها فلا بأس.


فقد كان أمير المؤمنين عثمان - رضي الله عنه -

يعطي صدقة الفطر عن الحبل[3]، وهو الجنين،.


والمقدار الواجب في زكاة الفطر: صاع بصاع النبي - صل الله عليه وسلم - من طعام الآدميين من تمر أو بر أو رز أو غيرها من طعام الآدميين، ويختلف تقدير الصاع بالكيلو جرام بحسب الطعام المخرج ومن أخرج عن الواحد كيلوين ونصف إلى ثلاثة كيلو جرامات تقريبا من الأرز أو غيره فقد أخرج المقدار الواجب بيقين.


&الفائدة الثانية&


الواجب إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد، ولا يجوز تأخيرها إلى ما بعد الصلاة على الصحيح من قولي العلماء، لحديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله - صل الله عليه وسلم - ((أمر بزكاة الفطر أن تؤدي قبل خروج الناس إلى الصلاة)) متفق عليه[4]


ويجوز إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين.

روى البخاري عن نافع مولى ابن عمر رضي الله عنهما قال: كان ابن عمر يعطي عن الصغير والكبير حتى وإن كان يعطي عن بني، وكان يعطيها الذي يقبلونها، وكان يعطون قبل الفطر بيوم أو يومين[5].


قال شيخنا العلامة ابن باز رحمه الله تعالى ـ

لا مانع من إخراجها في اليوم الثامن والعشرين والتاسع والعشرين والثلاثين وليلة العيد، وصباح العيد قبل الصلاة؛ لأن الشهر يكون ثلاثين، ويكون تسعة وعشرين، كما صحت بذلك الأحاديث عن النبي - صل الله عليه وسلم - ا هـ[6].



&الفائدة الثالثة&

من أهم أحكام زكاة الفطر ما يلي:


::أولًا::

لا يجزى إخراج قيمة الطعام في قول أكثر أهل العلم لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - فرضها من الطعام فلا يتعدى ما عينه الرسول - صل الله عليه وسلم - وإخراج القيمة الخلاف ما أمر به رسول الله - صل الله عليه وسلمقال أبو داود: قيل لأحمد وأنا أسمع أعطي دراهم- يعني في صدقة الفطر- قال أخاف أن لا يجزئه، خلاف سنة رسول الله - صل الله عليه وسلم -

وقال أبو طالب: قال لي أحمد: لا يعطي قيمته، قيل له: قوم يقولون: عمر بن عبد العزيز كان يأخذ بالقيمة! قال: يدعون قول رسول الله - صل الله عليه وسلم - ويقولون: قال فلان، قال ابن عمر: (( فرض رسول الله - صل الله عليه وسلم -)).

قال الله تعالى: ﴿ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ﴾ [النساء: 59][7].



::ثانيًا::

لا يجوز ولا يجزي إخراج الرديء في زكاة الفطر، فإن الله طيب لا يقبل إلا طيبا.


::ثالثًا::

من أخر إخراج زكاة الفطر لعذر فلا حرج عليه، ويجب عليه المبادرة بإخراجها متى زال عذره، مثل: أن يصادفه العيد في البر ليس عنده ما يدفع منه أو ليس عنده من يدفع إليه، أو يأتي خبر ثبوت العيد مفاجئا بحيث لا يتمكن من إخراجها قبل الصلاة أو يكون معتمدا على شخص في إخراجها فينسى أن يخرجها؛ فليزمه أن يبادر بإخراجها ولو بعد العيد، وهو معذور في التأخير.



::رابعًا::

الواجب أن تصل زكاة الفطر غلى مستحقها أو وكيله في وقتها قبل صلاة العيد، فلو نواها لشخص ولم يصادفه ولا وكيله وقت الإخراج فإنه يدفعها إلى مستحق آخر ولا يؤخرها عن وقتها، ويمكن أن يتم التوكيل في قبضها عن طريق الهاتف أو برسالة جوال أو بغيرها من الوسائل المتيسرة الآن، وليس للتوكيل صيغة محددة بل يكفي بكل لفظ دل عليه، كان يقول: يا فلان تسلم عني الزكاة، أو يقول ضعها عند فلان.


::خامسًا::

من نسي إخراج زكاة الفطر أو وكل من يخرجها وترك الوكيل ذلك عمدا أو نسيانا حتى خرج وقتها؛ فالواجب عليه المبادرة بإخراجها أول ما يذكر أو يعلم، قضاء لما فاته، لأنها باقية في ذمته لم تسقط بذلك.



::سادسًا::

من تعمد تركها أو تهاون في ذلك وتكاسل حتى خرج الوقت فيجب عليه إخراجها مع التوبة إلى الله تعالى لتفريطه فيما وجب عليه.


::سابعًا::

الأفضل دفع زكاة الفطر في الموضع الذي فيه الإنسان وقت الإخراج سواء أكان محل إقامته أم غيره، وإن وكل من يدفعها عنه في أي مكان أجزأ ذلك.


::ثامنًا::

المستحقون لزكاة الفطر هم الفقراء والمساكين، ويجوز توزيع الفطرة على أكثر من فقير، ويجوز دفع عدد من الفطر إلى مسكين واحد لأن النبي - صل الله عليه وسلم - قدر الواجب ولم يقدر عدد من تدفع إليه.



::تاسعًا::

يجوز للفقير الذي أخذ الفطرة أن يدفع منها عن نفسه وعائلته ما يجب عليه من الزكاة.



وسُئل شيخنا الجبرين رحمه الله : هل يَصِح أن يُعْطَى الكافِر مِن زكاة الفِطر أم لا ؟

فأجاب :

لا يُعْطَى الكافِر مِن زكاة الفِطر ، ولا مِن زكاة المال ، ولا مِن صدقات التبرع ، فإنه قد اختار الكفر وهجر الإسلام ، فهو عدو للمسلمين ، فلا حق له في صدقاتهم وأموالهم ، بل يصرفونها للمسلمين ،

لقوله تعالى : (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ) .


ولا يجوز أن يُعْطَى الكافر منِ الزكاة الواجبة إلاّ مَن كان مِن المؤلَّفَة قلوبهم ، وأما سائر الصدقات والهدايا إلى الكفار ، ففيها تفصيل . اهـ .




::عاشرًا::


تتلخص الحكمة في مشروعية زكاة الفطر في أمرين:


::الأول::

يتعلق بالصائمين، وذلك أن الصيام الكامل هو الذي يصوم فيه للسان والجوارح كما يصوم البطن والفرج فلا يسمح الصائم للسانه ولا لأذنه ولا لعينه ولا ليده ولا لرجله أن تتلوث بما نهى الله ورسوله عنه من قول أو فعل، وقل أن يسلم أحد من ذلك، فجاءت زكاة الفطر في ختام الشهر لتجبر ذلك كله وتغسل ما قد يكون علق بالصائم مما يكدر صومه وينقص أجره، كما أن فيها إظهار شكر نعمة الله بإتمام صيام شهر رمضان وقيامه، وفعل ما تيسر من الأعمال الصالحة فيه.


::الثاني::

يتعلق بالمجتمع، ففي زكاة الفطر إشاعة المحبة والمسرة في جميع أنحاء المجتمع وبخاصة المساكين وأهل الحاجة، وذلك لأن العيد يوم فرح وسرور فينبغي تعميم خذا الفرح والسرور ليشمل جميع فئات المجتمع ومنها الفقراء والمساكين، ولن يدخل السرور إلى قلوبهم إلا إذا أعطاهم إخوانهم وأشعروهم أن المجتمع يد واحدة يتألم بعضه بألم بعضه الآخر، ويفرح لفرحه[8].





3- مقدار زكاة الفطر


صاع من أرز أو قمح او شعير أو زبيب وقال بعض العلماء يجزئ أن يكون الصاع من الطعام الذي إشتهر في البلد فإن أخرج منه أجزأه ذلك والصاع ما يساوي


3 كغم تقريباً .

ويجوز إخراج قيمة ذلك نقداً وهذا مذهب الحسن البصري وعطاء وعمر بن عبد العزيز وسفيان الثوري وأبي حنيفة وأصحابه والجعفرية.




4- وقت إخراج زكاة الفطر
تجب زكاة الفطر بعد غروب شمس آخر يوم من شهر رمضان المبارك ويفضل إخراجها قبل صلاة العيد يوم العيد ولا يصح تأخيرها لبعد صلاة العيد أما عن فعل الصحابة فكانوا يخرجونها قبل العيد بيوم أو يومين وهذا جائز أيضاً ولكن إن أخرها المسلم لبعد صلاة العيد فتعد صدقة ولا تعد زكاة الفطر ويكن بذلك ضيع واجب من الواجبات.







زكاة الفطر
أمر فرضه الله على كل مسلم ومسلمة ولا يوجد أي عذر بعدم تأديتها سواء إن كان من أهل الصيام أو من أهل الأعذار الذين يجوز لهم الفطر ويمكن إستغلال هذه الفرصة بشكل جيد وأخذ الأطفال لتوزيع الزكاة على الفقراء ليعرف الطفل قيمة النعمة وأن الحيا الدنيا مقسمة لطبقات هناك من أعلى منه وهناك من أقل منه ولينمو ويكبر على حب الفقراء والمساكين وعلى تعظيم الشعائر وتأديتها في وقتها وسيسعد الطفل بذلك إذا حدثته عن فضل زكاة الفطر وعن ثوابها وعن تقربه من لله بهذه العبادة وإستحقاقه لدخول الجنة فأنصحك باصطحاب أبناءك عند توزيع زكا الفطر على الفقراء والمساكين

"كل عام وأنتم إلى الله أقرب".





&المراجع&

[1] رواه البخاري في أبواب صدقة الفطر، باب صدقة الفطر على الحر والمملوك2/549 (1440) ومسلم في كتاب الزكاة، باب زكاة الفطر على المسلمين من التمر والشعير2/677(984) والزيادة بين قوسين من رواية لهما، البخاري في أبواب صداقة الفطر، باب فرض صداقة الفطر2/547 (1432) ومسلم في الموضع نفسه

[2] رواه البخاري في أبواب صداقة الفطر، باب فرض صدقة الفطر 2/547 (1432)، ومسلم في كتاب الزكاة، باب الأمر بإخراج زكاة الفطر قبل الصلاة 2/679(986).

[3] رواه ابن أبي شيبة في مصنفه2/ 432(10737) وأحمد منا في مسائل ابنه عبد الله رقم (644)، وابن حزم من طريقه في المحلي4/132.

[4] رواه البخاري في أبواب صدقة الفطر، باب الصدقة قبل العيد2/548(1438)، ومسلم في كتاب الزكاة، باب الأمر بإخراج زكاة الفطر قبل الصلاة 2/679(986)، وهذا لفظه.

[5] رواه البخاري في أبواب صدقة الفطر، باب صدقة الفطر على الحر والمملوك 2/ 549(1440).

[6] مجموع فتاوى سماحة الشيخ ابن باز14/32.

[7] المغني 2/357.

[8] ينظر: فقه الزكاة للدكتور يوسف القرضاوي2/922، ومجالس شهر رمضان للعلامة محمد بن صالح العثيمين ص 325.




تحيتي


ريمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــاااس


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]












توقيع :


عرض البوم صور ريمااس   رد مع اقتباس
قديم 06-18-2017, 05:57 PM   المشاركة رقم: 2
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية صفاءالقلب

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
صفاءالقلب غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : ريمااس المنتدى : ارشيف خيمة رمضان
افتراضي رد: ملف كامل عن زكاة الفطر

بارك الله فيك

على طرحك












عرض البوم صور صفاءالقلب   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. wsport
adv helm by : llssll