اطفالنا جنة حياتنا

الأماكن الصحية لوضع الكمادات

للأطفال في حالة السخونة
....................................
1 _ عند الرقَبة

2 _ وتحت الأبِط

3 _ وبين الفَخِذين

ويمكن استخدام كمادات الخل أو الخل المخفف بالماء

فهو يُساعد ع تخفيض الحرارة بشكل سريع

احفظوا على أطفالنا طفولتهم,لاتسرقوهم منها!
انفثوا في قلوبهم خيرَ الكلم و الصفات ..
هبوهم حياة مضاعفة لحياتهم ،علّموهم الحُب و الخير ,
اجعلوا الله أقرب الأقربين لهم

اجعلوهم مُستمتعين بطفولتهم ،
حدّ الفرح لـ يسكن أعينهم و يُشاهدوا العالم به و يهدونه له ..
اجعلوا الحياة مأنّقة متألقة من أجلهم ..
اجعلوهم يثقون بالحياة كثيرا و يتسمكون بها ..♥♥

اشركى طفلك فى ترتيب غرفته!
.
..

اجعلى من ترتيب غرفة طفلك متعة بالنسبة له حتى لا تضطرى أنت للقيام بهذه المهمة!

تتفق الأمهات العاملات والغير عاملات على حد سواء على أنه عادةً ما يكون آخر عمل فى قائمة أعمالهن المنزلية هو ترتيب غرف أطفالهن. يأتى ذلك بعد الطبخ، غسل الملابس، رعاية أطفالهن، والأعمال المنزلية الأخرى. فترتيب غرفة الطفل لا يستغرق وقتاً طويلاً فحسب، بل يبدو وكأن الغرفة تعود على ما كانت عليه من فوضى حتى قبل أن تتركها الأم! إليك 7 طرق سهلة تجعل طفلك يساعدك فى ترتيب غرفته. المفتاح هو أن تجدى حلولاً عملية ولكن فى نفس الوقت تكون ممتعة ومسلية بالنسبة لطفلك.

السرير: اجعلى ترتيب السرير سهلاً على طفلك ولا تتوقعى منه أن يفرش الملاءة فى أفضل صورة. ضعى غطاء أو مفرش على السرير، فبإمكان الطفل حتى ذى الثلاثة أعوام أن يقوم بفرد المفرش على السرير مما يجعل شكل السرير مرتباً إلى حد ما، حتى وإن لم تكن الملاءة نفسها مفرودة جيداً.

الغسيل: إذا كان طفلك يلقى بملابسه المتسخة هنا وهناك فى غرفته ويكون عليك القيام بجمعها فى يوم الغسيل، فاستخدمى حيلة شماعة «الرجل البدين». قومى بخياطة قميص قديم من أسفل ثم علقى القميص على شماعة فى ركن بغرفة طفلك. زررى القميص مع ترك الرقبة وكأنها المدخل لمعدة الرجل البدين. اشرحى لطفلك أن اللعبة هى أن يطعم الرجل البدين بملابسه المتسخة كلما قام بتبديل ملابسه، وعندما يصبح الرجل البدين بديناً جداً، ستقومين بغسل تلك الملابس. يمكنك عندئذ أخذ الشماعة كلها إلى الغسالة دون أن تقع منك أى ملابس. إذا كانت هناك مساحة كافية فى غرفة طفلك، يمكنك عمل شماعة بقميص أبيض للملابس البيضاء، وأخرى بقميص ملون للملابس الملونة.

اللعب: استخدام صناديق لتخزين اللعب شئ مألوف فى حجرات الأطفال، ولكن إذا تحدثنا بشكل عملى، فإن استخدام الأرفف يكون فى الواقع أفضل كثيراً. عند استخدام الصندوق لجمع اللعب فإن الطفل يضطر لإفراغ كل محتويات الصندوق لكى يجد لعبته المنشودة، أما إذا قمت بتركيب عدة أرفف منخفضة فى متناول يد الطفل، سوف يستطيع أن يجد لعبته دون إحداث فوضى. يمكنك أن تعلمى طفلك كيف يرتب لعبه على الأرفف فى آخر اليوم بطريقة مناسبة حتى لا تقع، وذلك بوضع اللعب الأكبر فى الخلف.

ألعاب الـ"بازل": هناك مشكلتين تخص الـ «بازل»، وهى أن القطع دائماً تضيع والعلب تتمزق، لذلك قومى أولاً بتجميع قطع كل بازل مع بعضها البعض. ثانياً، اختارى لوناً أو حرفاً لتعريف كل بازل. على سبيل المثال حرف «م» أو اللون الأحمر للبازل الفلانى، وهكذا. اكتبى الحرف أو لونى ظهر كل قطعة من البازل حتى يتضح أنها تنتمى لنفس المجموعة حتى وإن اختلطت مع قطع من المجموعات الأخرى. أما بالنسبة للعلب التى تحتفظى فيها بقطع البازل، فالعلب البلاستيك سوف تشغل مكاناً أقل كما أنها ستعيش لفترة أطول عن العلب الورقية الأصلية الخاصة بالبازل. يمكنك استخدام بعض العلب البلاستيك الموجودة فى البيت مثل علب الحلاوة، ولكن قصى صورة البازل من العلبة واحتفظى بها حتى يستطيع طفلك الرجوع إليها عندما يرغب فى تنفيذ شكل البازل.

ازياء اطفال 2014

طريقة حماية طفلك من الامراض المعدية



- التأكد من غسل وتنظيف الأطعمة الطازجة التي تؤكل نيئة، مثل: الخضار والفواكه بشكل جيد.

- تجنب تناول الأغذية المكشوفة المعرضة للغبار والذباب أو الحشرات.

- غسل الطفل ليديه بالماء والصابون قبل وبعد استعمال دورات المياه.

- العناية بنظافة دورات المياه والمغاسل والمشارب وتوفير الصرف الصحي السليم.

- الاهتمام بغسل يد الطفل قبل وبعد الأكل.

- تهوية الصفوف في المدارس والأماكن المزدحمة بشكل جيد حتى في أيام البرد لتقليل فرصة انتقال العدوى.

- التخلص السليم من القمامة ومكافحة الذباب والتقيد بالنظافة العامة.

- إبلاغ مدرس الفصل في حال إصابة الطفل بمرض معد.

- إبلاغ المدرسة لأهل الطفل في حالة إذا ما أصيب بوعكة أو مرض لأخذ الاحتياط اللازم.

الإجراءات الصحية العامة في المدرسة و الحضانة للوقاية من الأمراض السارية حاليا و المعدية بين الأطفال:


تلعب هذه الإجراءات دوراً هاماً في الوقاية من انتقال الأمراض بين الأطفال في أماكن الاحتشاد كدور
الحضانة و المدارس ، و ذلك بمكافحتها لمصدر العدوى و التقليل من طرق هذه العدوى بين الأطفال ، و
لذلك لابد من التركيز على تذكير التلاميذ بهذه الإجراءات الصحية بشكلٍ متكرر و دوري ، و تشمل هذه
الإجراءات الصحة الغذائية ، نظافة الملابس ، نظافة الأدوات ، و الصحة و النظافة الشخصية ، و يؤدي
تطبيق هذه الإجراءات بشكلٍ جيد إلى لمكافحة تفشي العوامل الممرضة بين الأطفال في المدارس ، و
يجب تطبيقها بشكلٍ يومي من قبل الأطفال و الكبار حتى في حال عدم وجود أي مرض ساري أو معدي
بين الأطفال ، و تزداد هذه الإجراءات أهمية كلما صَغُرَ عمر الطفل ، و يكون ظهور مرض معدي في
المدرسة فرصة لمراجعة هذه الإجراءات و تطبيقها في المدرسة لتفادي أمراض أخرى أو ازدياد انتشار
المرض ، و يسمح فهم آلية تفشي المرض باتخاذ إجراءات صحية أكثر فائدة في الحد من إنتشار المرض.

اطفالنا في قبضة التقاعس والتأجيل...

التقاعس والتأجيل في القيام بالواجبات المدرسية في المنزل يعتبر من اصعب المشكلات التي تعتري الأهل خلال العام الدراسي، وقد تتسبب بالكثير من العواقب وتجعل مستوى التحصيل الدراسي للطفل يتدنى عن المستوى المطلوب ويمكن أن تكون نتائج التقاعس هذا وخيمة مع إقتراب نهاية العام الدراسي.
كثير من أولادنا يلجأون الى تأجيل الفروض المدرسية بحجة إنجازها لاحقا، ويستخدمون سلاح التمرد من أجل التهرب من مساءلة الأهل. سببين رئيسيين يقعان خلف جدار مشكلة التقاعس عند الاطفال وهما إما ضعف الحافز او بروز التمرد الكامن داخل الطفل خلال عمر معين. يتجلى ضعف الحافز بعدم إهتمام الطفل بإنجاز واجباته المدرسية، وعدم تقدير الفوائد والنتائج الإيجابية في إنجاز الواجبات المدرسية بشكل جيد وخلال اوقات معينة. والأسواء أن الطفل يبرز عدم إكتراث بالتعلم كوسيلة لتبرير عدم إنجازه لفروضه المدرسية
أما التمرد فيكمن بتأجيل وظائفه ومحاولة التملص منها، كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منزله، وكطريقة لمعاقبة والديه. والتمرد عادة يكون بارزاً بعكس حالة غياب الحافز التي عادة تكون كامنة. يلجأ الطفل الى اسلوب تضييع أدوات الدراسة مثل الكتب، القرطاسية، أو حتى تقارير الإدارة من أجل التغطية على تقاعسه. فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة لكي يتهرب من الدراسة في المنزل، ولذلك نجد الطفل المتمرد يبحث دائماً عن أشيائه الضائعة وكل ذلك من أجل التهرب من إنجاز الفروض والتمارين المدرسية.
توصل الباحثون والاختصاصيون في مجال تربية الأطفال إن الحل الجذري لمشكلة التقاعس والتأجيل تكمن باكتشاف وتحديد السبب الحقيقي وراء هذا التصرف، ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليه، مما يعزز من ثقة الطفل بنفسه وثقة الأهل بالطفل وبقدراته التعليمية.
قد لا تنطبق طريقة واحدة على كل الأطفال الذي يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم ولكن مع ذلك هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل طفلهم يتغلب على هذه العادة السيئة منها:

• يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها، من خلال مراقبة الطفل ومن ثم عليهم أن يفكروا لإيجاد وتحديد السبب الرئيسي وراء هذه المشكلة.
• توفير العطف والحنان وتجنب التوبيخ والعراك، مع محاولة معرفة حاجة الطفل وسبب ميله إلى عدم العمل على إنجاز واجباته، كما يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه.
• التواصل مع المدرسة لمعرفة وضع الطفل النفسي فيها، ولمعرفة طبيعة تصرفاته خلال ساعات الدوام، لأن هذا سيساعد الأهل على تحديد المشاكل الكامنة والتعامل بسهولة أكبر مع الطفل.
• اسباب اخرى يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار، كتوتر الطفل واكتئابه، المشكلات العائلية، او اتصاف احد الوالدين بالتقاعس مما يشجع الطفل على تقليد هذه الشخصية بشكل تلقائي لأن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في الطفل وتربيته بالدرجة الأولى.

الأطعمة الصلبة خطر على طفلك الصغير!


حذّر أحد أطباء الأطفال الأمهات من تقديم الأطعمة الصغيرة لطفلها خلال الأعوام الثلاثة الأولى من عمرهم. إذ غالباً ما يسهل ابتلاع الأطفال هذه الأطعمة عند تناولها، ثمّ تصل إلى القصبة الهوائية وتتسبب في إصابتهم بالاختناق. وأرجع سبب ذلك إلى عدم قدرة الطفل الصغير على مضغ الطعام جيداً نتيجة عدم وجود الأسنان الخلفية لديه حتى هذه المرحلة العمرية، ما يُسهل ابتلاع الطفل للطعام من دون مضغه، لاسيما أثناء التحدث وتناول الطعام في آن. ولتجنب ذلك، أوصى ألا يُقدم الأمهات لطفلها الصغير أي أطعمة صغيرة أو مستديرة كالمكسرات بجميع أنواعها أو غيرها من الأطعمة الصغيرة الصلبة بحجم الفول السوداني، لافتاً إلى أن الفواكه الصغيرة كالتوت والعنب المحتوي على بذور، لا تتناسب مع الأطفال الصغار خلال هذه المرحلة العمرية. وكي يتسنى لك تقديم هذه الأنواع من الفواكه والخضراوات لطفلك من دون تعريضه لهذه المخاطر، أوصى قائلاً: من الأفضل هرس هذه الأطعمة أولاً أو تقطيعها بحجم فم الطفل، بحيث لا تكون صغيرة للغاية؛ ومن ثمّ يتسنى للطفل مضغها جيداً وليس ابتلاعها.

6عادات غير صحية عند أطفال المدارس






خلال العام الدراسي يكتسب أطفالنا بعض العادات الصحية السيئة خاصة ما يتعلق بأسلوب التغذية الذي يميل نحو الأطعمة السريعة، وتمضية كثير من وقت الفراغ في ألعاب الفيديو وأمام الشاشات. يمكن للأمهات والآباء عمل تغييرات بسيطة تساعد الأطفال على حماية صحتهم.

النوم : الحصول على قسط كاف من النوم عادة صحية جيدة، وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن مشاكل النوم لدى الأطفال ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالسمنة ومشاكل السلوك. وقد وجدت دراسة إسبانية حديثة أن مشاكل النوم لدى الأطفال تؤثر على الذاكرة واللغة. قد يستطيع الأطفال تعويض ما فاتهم من النوم خلال ليالي الصيف نظراً لمرونة المواعيد، لكن في أيام الدراسة لابد من العودة إلى جدول مواعيد منتظم للنوم، وتهيئة أجواء مريحة ومشجعة على النوم قبل موعده بوقت كاف.

التغذية : تشير دراسات عدة إلى ارتفاع عدد أطفال المدراس الذين يعانون الوزن الزائد والسمنة. وبإلقاء نظرة على ما يحتويه مقصف المدرسة من أطعمة ومأكولات يمكن معرفة السبب. وقد وجدت دراسة حديثة قامت بفحص 367 نوعاً من الأطعمة التي تستهدف الأطفال أن 89 بالمائة منها تصنف ضمن المأكولات التي ترتبط بسوء التغذية، بسبب المستويات العالية للملح والسكر.

عليك بتحويل مسار أطفالك صوب عادات الأكل الصحية، وإعطائهم عدة أنواع من الوجبات الخفيفة الصحية، وإعدادها بطريقة جذابة، ولابد من تناول الطفل حصتين من الخضروات ومثلهما من الفواكه يومياً على الأقل.

الرياضة : تشير كثير من الدراسات إلى أن ما يحصل عليه الأطفال في المدارس من فترات لممارسة الرياضة ليس كافياً، نظراً لمحدودية اللعب في الهواء الطلق، وضغط المواعيد، ومحدودية اللعب الإبداعي. اللعب الإبداعي يسمح لخيال الطفل بالانطلاق مع وجود دمى أو ألعاب تخيلية لا يدخل فيها التلفزيون أو ألعاب الفيديو والإلكترونيات. إلى جانب ذلك يحتاج الطفل إلى نشاط بدني يومي مدته 30 دقيقة على الأقل، لحرق السعرات الحرارية.

حقيبة المدرسة. تشير البروفيسورة كارين جاكوبس أستاذة العلاج الطبيعي في جامعة بوسطن إلى وجود علاقة بين إصابة العضلات والعظام وبين حمل حقائب مدرسية ثقيلة على الظهر. يجب ألا نفرط في تحميل أولادنا الكتب وغيرها على أكتافهم. وتوصي جمعية العلاج الطبيعي الأميركية بأن لا يتجاوز ثقل حقيبة المدرسة 10 بالمائة من وزن الطفل، وأن ينتبه الآباء إلا أن شد أربطة الحقيبة على الظهر لمسافة 3 سم أزيد من الحاجة يضع وزنا زائداً على الرئتين يعادل 14 كجم.

الإلكترونيات : ألعاب الفيديو والكومبيوتر ومشاهدة التلفزيون مسؤولة عن عدم ممارسة الرياضة، والنتيجة مزيد من ضعف العضلات، والإصابات الجسدية. من الهام التنبه أن هؤلاء الأطفال سيستخدمون هذه التكنولوجيا طوال حياتهم، لذلك لابد من إكسابهم العادات الصحية، وأهمها ضرورة أخذ فترات راحة كل 20- 30 دقيقة، واتخاذ وضعية الجسم الصحيحة عند الجلوس على الكومبيوتر، وإبقاء الشاشة بعيدة مسافة كافية عن الوجه.

تقاسم الجراثيم : من أكثر العادات غير الصحية التي يتعرض لها الأطفال خلال العام الدراسي تقاسم الجراثيم مع غيرهم من الأطفال. يتبادل الأطفال في المدارس الأطعمة والملابس والأدوات، ولا يقومون بغسل أيديهم بما يكفي، ولا تغطية أفواههم عند العطس، وغير ذلك من ممارسات شائعة بين الأطفال في المدرسة. لابد من مواصلة توعية الأطفال وعدم الاستسلام أو الاكتفاء بالنصح مرة أو مرات قليلة، لابد من توجيههم دائماً نحو غسل أيديهم، والتأكيد على أهمية العادات الصحية مثل تغطية الفم عند العطس وعدم تبادل الأشياء. من الهام التنبه إلى أن العادات الصحية تبدأ من المنزل ويأخذها الطفل معه إلى المدرسة.

اكسسوارات حمام للاطفال