عرض مشاركة واحدة
قديم 02-10-2014, 02:09 PM   المشاركة رقم: 8
معلومات العضو

شخصيه مهمه

 
الصورة الرمزية اميرة باحساسي

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
اميرة باحساسي غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : اميرة باحساسي المنتدى : لبنان
افتراضي رد: دليل شامل لبنان

مرفأ صيدا






آثار في صيدا و بناء عربي





و السمك بصيدا له طعم خاص:



الجنوب


تشكل محافظة لبنان الجنوبي لساناً ساحلياً يمتد من صيدا عاصمة الجنوب ومركز المحافظة شمالاً حتى الناقورة جنوباً. تضم المحافظة ثلاثة أقضية: صيدا-الزهراني وصور على الساحل بالإضافة إلىقضاء جزين الذي يشكل مجموعة من البلدات الداخلية المنتشرة على منحدرات جبلية وصولاً إلى إرتفاع يفوق ال 1000 متر من سطح البحر لذلك تشكل مركزاً هاماً للأصطياف والراحة. تضم محافظة لبنان الجنوبي 178 مدينة وقرية منها 133 فيها مجالس بلدية. وتتوزع مع الأقضية على الشكل التالي:





جزين

جزين إحدى أهم المدن السياحية اللبنانية، وهي مركز لقضاء جزين أحد أقضية محافظة لبنان الجنوبي الثلاثة.

تقع المدينة على السفوح الغربية لجبل نيحا على ارتفاع حوالي الألف متر عن سطح البحر، وهي تعتبر البوابة الجبلية لمحافظة جبل لبنان باتجاه الجنوب مما أكسبها موقعا جغرافيا مميزا، فضلا عن كونها تمتاز بطبيعة جميلة حيث تكثر فيها الينابيع والغابات الحرجية وينحدر منها شلال مائي يعتبر الأعلى في لبنان، وهي أيضا مدينة تاريخية اشتهرت بنشاطها الثقافي وصناعاتها الحرفية.



قلعة شقيف





المعروف ان قلعة شقيف في جنوب لبنان من أهم الآثار التاريخية لجوء الامير فخر الدين اليها .

في تلك البقعة الجغرافية التي شهدت احتلالاً دام 22 عام من قبل القوات الإسرائيلية.

نهر الليطاني






حاصبيا

هو أحد أقضية محافظة النبطية الأربعة, يقع على الحدود الدولية الجنوبية الشرقية, يمتد من مجرى نهري الليطاني و الحاصباني في الغرب, صعودا حتى ارتفاع 2800 مترا عند قمم جبل الشيخ في الغرب, بمساحة تزيد على ال 220 كيلومترا مربعا.

تحده من الشمال و الشمال الغربي محافضة البقاع, و من الجنوب و الشرق الحدود الدولية, و من الغرب قضاء مرجعيون.

يبلغ عدد سكان القضاء القاطنين فيه 30000 نسمة تقريبا, أي ما يعادل 0.7 % من العدد الاجمالي لسكان لبنان, يتوزعون على 19 بلدة في 15 منها مجالس بلدية منتخبة.

مركز القضاء مدينة حاصبيا و هي مدينة داخلية تجارية اشتهرت بكونها كانت محطة للتجار و المسافرين في طريقهم من فلسطين و جبل عامل الى بلاد الشام و بالعكس.

يجري في أراضي قضاء حاصبيا نهري الليطاني و الحاصباني, بالاضافة لنبع الوزاني, لذلك فهو يعتبر من أغنى المناطق اللبنانية بالمياه



قلعة حاصبيا التاريخية



راشيا الوادي



راشـيا بلدة تراث وتاريخ

تعني لفظة راشيا في السريانية " القمة " وسميت راشيا بهذا الاسم توافقا ً مع موقعها الجغرافي المنحدر فوق هضبة عالية . ودعيت براشيا الوادي نسبة الى وادي التيم وتمييزا ً لها عن جارتها الجنوبية راشيا الفخار

ويفسر البعض معناها بـ : رؤساء ومقدمين وزعماء

ويعني رأس ايا Rish-ayya: ويحتمل ان يكون الأسم لفظة آرامية مركبة من مقطعين

وايا هو اله المطر والعواصف عند البابليين وللتسمية هذه علاقة اكيدة بتاريخ حرمون

سوق الخان في حاصبيا



قرب مجرى الحاصباني في منطقة حاصبيا، تقام صبيحة كل يوم ثلاثاء سوق شعبية تعرف بسوق الخان، نسبة إلى الخان الشهابي الموجود في هذه المحلة، وتستقطب نحو خمسة آلاف زائر من مناطق لبنانية مختلفة، وتعدّ من أقدم الأسواق الشعبية في لبنان والشرق، إذ لا تزال مستمرة منذ عام 1365 حتى يومنا هذا. ولم يتوقف نشاطها، سوى خلال الاحتلال الإسرائيلي للمنطقة في آذار عام 1978، لفترة وجيزة، وكذلك خلال الاجتياح الإسرائيلي عام 1982.
زبائن السوق في ازدياد مستمر بسبب الضائقة الاقتصادية التي يعاني منها المواطن، وهم ينتمون الى أوسع شرائح المجتمع، ما خلا استثناءات قليلة. ويحلو لبعضهم تسمية السوق «سوبر ماركت الفقراء».
سوق الخان والأسواق الشعبية الأخرى تعاني سوء التنظيم وعدم وجود البنى التحتية الضرورية لاستقبال آلاف الوافدين في مساحة صغيرة لا تتجاوز بضع مئات من الأمتار المربعة، إذ تختلط فيها مئات الأصناف، بدءاً من الألبسة والمأكولات والأدوات المنزلية والمنتوجات الزراعية وانتهاءً بالأبقار والماعز والأغنام. الخان الكبير الذي بناه «أبو بكر الشهابي» من الكلس والحجارة، مؤلف من أقبية وعقود وغرف واسطبلات. وتبلغ مساحة الخان الإجمالية نحو سبعة آلاف متر مربع. ولم يبق منه سوى بعض الجدران القائمة، وذلك بسبب الدمار الذي ألحقته الاعتداءات الإسرائيلية بالمنطقة منذ عام 1969. وكان الخان يتسع للعديد من “المكارية” الذين يؤمّونه بقصد المنامة، أو لعرض بضائعهم، وتحديداً يوم الثلاثاء الذي بقي حتى الآن الموعد الرسمي لإقامة السوق، وكان قاصدوه يفدون إليه من الجولان وفلسطين وحوران وجبل عامل والبقاع ومناطق لبنانية أخرى.
ويؤكد كبار السن في قرى المنطقة: «أن السوق شكلت في ما مضى محطة تجارية استقطبت مئات التجار من فلسطين والجولان، نقلوا معهم البضائع والمنتوجات المختلفة، حيث المقايضة كانت الوسيلة الأسهل في حركة البيع والشراء. فمثلاً أهالي راشيا كانوا يقايضون فخّارهم من الأباريق والجرار بسلع أخرى غير متوافرة عندهم مثل الليمون القادم من حيفا ويافا وسواحل فلسطين؛ في حين كان تجار الجولان يأتون بمنتوجهم من الحبوب كالقمح والشعير والذرة، محمّلة على ظهور البغال، الوسيلة الوحيدة لنقل البضائع آنذاك».
روّاد سوق الخان ــ كما الأسواق الشعبية الأخرى ــ متنوعون، منهم التجار والزبائن، والبعض يقصدها للقاء الأصحاب من القرى المجاورة والوقوف على آخر أسعار بعض السلع والمواشي والشتول الزراعية، أضف الى ذلك ما يدور في زوايا السوق من «مؤتمرات» يشارك فيها كبار السن ممن واكبوا نشاط السوق منذ بضعة عقود.
سوق الخان الشعبية تفتقد اليوم زوارها من الجولان وفلسطين وحوران، لكنها تبقى محط أنظار أهالي المنطقة؛ يتحدثون عنها قبل انعقادها، ثم يتناقلون ما شهدته السوق يوم الثلاثاء. يذكرون اللقاءات مع البائعين، يروون حكايا بعض من قصد السوق.
مضت السنوات والعقود، ولا تزال السوق تقوم بدوريها: “التجاري” و“الاجتماعي”، سوقاً مزدهرة للفقراء، وفسحة للقاءات وتطوير العلاقات بين الأفراد.












عرض البوم صور اميرة باحساسي   رد مع اقتباس