[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;border:6px double purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
عندماّ كنا عظماّء
عنجد رووعه ...
من قيصر الروم إلى معاويه..
علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن ابي طالب..
وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافه فلو أمرتني أرسلت
لك جيشا يأتون إليك برأس علي بن أبي طالب..
فرد معاويه "من معاويه لهرقل"
أخان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما..
أن لم تخرس أرسلت إليك بجيش أوله عندك وأخره عندي ، يأتونني برأسك أقدمه لعلي..
عندما كنا عظماء
.........................................
أرسل خالد بن الوليد رساله إلى كسرى وقال :
أسلم تسلم والا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة...
فلما قرأى كسرى الرساله أرسل إلى ملك الصين يطلب المدد والنجده..
فرد عليه ملك الصين قائلا:
ياكسرى لاقوة لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها..
أي عز كنا فيه..
(عندما كنا عظماء)..
......................................
في الدوله العثمانية كانت السفن العثمانيه حين تمر أمام الموانئ الاوربيه كانت الكنائس تتوقف عن دق أجراس الكنيسه خوفا من إستفزاز المسلمين فيقوموا بفتح هذه المدينه....
عندما كنا عظماء
منقول طبعا و لم اتحقق من صحة القصص لكن بزمن هؤلاء العظماء بصدقها
دمتم بخير[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]