أُريدُكَ ... مِعْطَفُ الأَمآنْ حِينَ تُزَمْجِرُ سَمآءَ الأَلَمْ أُريدُكَ ... قُبْلَةَ الحَيآة حِينَ تَغْفُو الرُّوحُ فِي دَهآلِيزِ الحُزْنِ مَسْمُومَةً بِأَنَّآتِ الحَنِينْ
أُريدُكَ ... حُضْنَ حَنآنْ يُشآغِبُ طُفولَتِي المُتَمَرِّدة وأَنْتَشِي عِطْرَهُ لأُخَزِّنَهُ فِي ذَآكِرَةِ الحُبْ أُريدُكَ ... عُنْفوآنُ مَشآعِرْ يَتَسَلَّقُ مَعِي سَلالِمَ السَّمآءْ
منتشيَة بينِ تجريداتِ الأصابعِ بَل تبقَى تستظِلُّ بِـ أَجْفانِها مواسمُ .. الأرواح على ملامِحُ التنفّسِ وضوْءِ القناديل هي غوايةَ الغرقِ بِالمكتظَّةِ زرقة .. ومداد ومناغاة المكتملة شطرَ جهةِ القلب بين[ فوضى النبضَات ] .
جميع الحقوق محفوظة : محمد الحاج