خطأ طبي فادح وحقل تجارب علي الصحفي محمود عمر اللوح , ووزير الصحة متمسك بكرسي الوزارة

خطأ طبي فادح وحقل تجارب علي الصحفي محمود عمر اللوح , ووزير الصحة متمسك بكرسي الوزارة




"اهمال طبي متعمد،، ضمائر ميتة،، أخطاء طبية لا تُغتفر،، ضعف تشخيص الحالات،، اعطاء المرضى أدوية مغلوطة" .. هكذا يبدو المشهد الصحي في قطاع غزة المنكوب الذي تُسيطر عليه "حماس" وربما أطباء يتبعون لسلطة رام الله، دون أن يكون هناك أي دور رقابي من قِبل وزارة الصحة التابعة لـ"حماس" او حتي وزارة الصحة التابعة لسلطة رام الله فكلهم مشتركون بالجريمة على مستشفيات قطاع غزة.
فهناك الكثير والكثير من الحالات المرضية تموت بسبب التهتك الصحي الموجود في مستشفيات القطاع الحكومية، وهناك الكثير من الاخطاء الطبية الفادحة، وهناك مئات المشلولين والمكلومين فقدوا بهجة حياتهم بسبب تخلف مستشفيات القطاع الحكومي، دون أن يكون للمرضى أي حقوق أو مطالب..!
ونسرد اليوم قصة من الآلاف القصص اليومية التي تحدث في مستشفيات قطاع غزة، والتي تعتبر "كارثة" انسانية يجب الوقوف عندها، لفضح المستشفيات التي تتدعي أنها تقوم بواجبها تجاه المرضى والمهمومين في قطاعٍ أهلكه التدهور الاقتصادي والاجتماعي والصحي بالإضافة الى نظام سياسي مُخزي وترهل غير مسبوق في مسؤوليات الحُكام.
الصحفي "محمود عمر اللوح" من قطاع غزة منطقة الوسطي، أصيب في الفترة الاخيرة بعيار ناري أدي الي دخولة المستشفي، وها هو اليوم مُلقاة على سرير الضحايا في مجمع "العودة الطبي لمدينة الوسطي لا حول له ولا قوة ويتنفس الآلام والأوجاع وخيبة الأمل..! من خطأ الطبي الذي ارتكبه الطبيب الذي اجره له العملية الجراحية محمد ابو ناموس
بدأت الحكاية بأجراء العملية للاخ محمود ومن ثم أعطاه أبرة في العمود الفقري فكانت المفاجئة أن الأبرة قد أعطت له بطريقة خطأ أزدات الاوجاع لدي محمود في ظهرة وجميع أنحاء جسمه وشلل بأطرافه ولا يستطيع أن يتحرك فـ والد الصحفي محمود الاخ عمر ابو باسل اللوح قال للاطباء هكذا حالة أبني ومع العلم أنه اجري لمحمود ثلاث عمليات وكل خطأ أكبر من الثاني بين كل عملية وعملية, بحث الاطباء عن الطبيب ابو ناموس الذي اجري العملية لمحمود ولم يجدوه وعندما أتي قال سيخضع للمتابعة ليوم الاربعاء بالمنزل, وهنا السؤال كيف يخرج من المستشفي وهو يعاني من اوجاع كبري ولا يستطيع التحرك من اساس الأمر.

طلب والد الصحفي تقرير طبي بالحاله للاطمئنان علي أبنة ورفضوا وقالوا بعد يوم الاربعاء.

كانت تلك الحالة ، مجرد حالة من آلاف الحالات الانسانية التي تُسجل يومياً في مستشفيات قطاع غزة، وبعضها يموت وبعضها الاخر يُصاب بالشلل، وبعضها الآخر يُجرى له عمليات تدمر حياته، ناهيك عن غياب النظافة والعمل والتعامل بضمير وعمل جدي مع الحالات المرضية، ويبقى السؤال المطروح: اين وزارة الصحة والمسؤولين مما يجري في مستشفيات قطاع غزة .. !؟؟

الاخ وزير الصحة, مدير مجمع العودة أتقوا الله في عملكم لانكم لو كان أبنكم هذا والله والله والله ما عالجتموه في غزة بل أخرجتموه الي الخارج اتقوا الله في شعبكم فـ أننا نذهب بتحويلات طبية الي اسرائيل وهي عدونا الاساسي وتراعي المريض وظروفه فأين أنتم ؟؟؟

اشكرك عبد

لطرحك لهذا المقال

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

لاحول ولا قوة الا بالله
يسلمو للمتابعةة
دمت بخير

لاحول ولاقوة الا بالله
اخطاء الاطباء في كل مكان
شكرا لنقل الخبر والمتابعة

حسبنا الله ونعم الوكيل
لما يموت الضمير وينعدم الدين
يحدث كل ما نستبعد
شكرا اخي للمقال عل وعسى
يغير بعض النفوس المريضة المتمسكه بالكرسي وبعض النفوس التي انعدم
فيها الأخلاق والدين علها ترجع لربها وتراعي ضميرها في العمل

موضوع جميل وقيم

اشكرك ع جهودك الرائعة

دمت وادم عطائك

احترامي

جنرآل

اول شي الصحفي محمود عمر اللوح جاري واخي العزيز اعرفه من سنوات وبيننا عشرة عمر
ثانيا كما قلت ليس هذه حاله استثنائيه للاهمال الطبي وانما يوجد حالات كثيره
في يوم الجمعه من قبل ثلاثه او اربعة اسابيع تقريبا
بنتي لجين كسرت يدها فذهبت الى مستشفى الاقصى وعندما وصلت في ذلك الصباح وجدت الكهرباء مقطوعه والظلام مسيطر على المكان في الصباح الباكر ذهبت الى قسم الاستقبال قال لي الكهرباء مقطوعه ولا يوجد تصوير اشعه قلت له لو سمحت استدعي الطبيب يشاهد حالة ابنتي ان كانت كسر ام عباره عن التواء ليطمئن قلبي قال لي انتظر وسيأتي الطبيب وجلست انتظر وابنتي تتألم نصف ساعه واذا بمريض يقول للموظف الاستقبال اين المولد لماذا لا يعمل
قال له المولد 3 فاظ بدك ايانا نشغله ويموت شخص عشان هؤلاء المرضى ننتظر لحين يأتي المسئول عن تشغيل المولد فذهبت الى الشفاء فكانت المعامله افضل وانتهيت من اسعاف ابنتي هناك