الإهداءات
صفاءالقلب من حلم فلسطين : لا تخجل من طيبة قلبك فهي ليست ضعفاً بل قوة، فالجوهرة لا تخجل من بريقها.    


مدينة ام الفحم

مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-19-2013, 09:17 AM   المشاركة رقم: 1
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية حكايه غريبه

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
حكايه غريبه غير متواجد حالياً

المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي مدينة ام الفحم



أم الفحم (بالعبرية: אֻם אל-פַחְם) و(بالإنجليزية: Umm Al-Fahm) وكما يدعوها أهلها أيضاً بأم النور هي مدينة عربية وجميع أهلها مسلمون تقع ضمن المثلث الشمالي، شمال إسرائيل. أسسها المماليك حوالي سنة 1265م. بلغ عدد سكانها عام 2012م حوالي 50,015 نسمة. كانت قبل حرب 1948 تتبع قضاء جنين - حيث أنها تقع شمال غرب مدينة جنين بمسافة 25 كم، إلا أنها الآن تتبع لواء حيفا - حسب التقسيم الإداري الإسرائيلي وتبعد عنها حوالي 42 كم. وقد تم تسليمها لإسرائيل بموجب إتفاقية الهدنة مع الأردن أو ما يعرف بإتفاقية رودوس في العام 1949م، ودخلتها القوات الإسرائيلية في 22 أيار 1949م، وبقي أهلها فيها ولم يهجروها. وتعتبر اليوم ثاني كبرى المدن العربية في الداخل الفلسطيني بعد الناصرة. تم تأسيس أول مجلس محلي فيها عام 1960م، لكنها لم تكن مدينة إلا بعد عام 1985م.


التسمية


صورة قديمة لإنتاج الفحم في أم الفحم.





سُميّت أم الفحم نسبةً إلى الفحم الكثير الذي كان يتم إنتاجه في هذه البلدة على مر العصور، ونسبةً إلى تجارة أهلها بالفحم طوال عصورها التاريخية المعروفة، حيث كان الفحم مصدر المعيشة الأول والأساسي للأهالي على مدار أجيال طويلة ويلاحظ الزائر لمدينة أم الفحم أن الغابات والأشجار ما زالت وبكميات كبيرة منتشرة حولها وعلى كافة الجهات، إذ كانت المنطقة مغطاة بالأحراج والغابات والأشجار، ومن هنا فإن العديد من قرى المنطقة وبالذات القريبة من أم الفحم، تحمل أسماء تدل على صناعة الفحم والخشب والحطب، مثل قرية فحمه، باقة الحطب، ودير الحطب.[2][3]
التاريخ



مقام الشيخ إسكندر، على جبل إسكندر.



من المكتشفات الأثرية التي تم العثور عليها في أم الفحم وضواحيها يستدل على أن هذه البلدة قائمة منذ آلاف السنين، منذ العصر الكنعاني أو ربما قبل ذلك مع الإعتقاد أنه كان لها اسم آخر غير المتعارف عليه اليوم لقد كان العثور على المقابر من العصر الكنعاني في منطقتي، خربة الغطسة وعين الشعرة أول إثبات رسمي على أن تاريخ هذا البلد يعود إلى ما يقارب 5,000 سنة. ويوجد على جبل إسكندر مقام يُعرف باسم مقام الشيخ إسكندر.
أسست المدينة المعاصرة حوالي عام 1265م حينما ورد اسمها لأول مرة في وثيقة توزيع الممتلكات التي أجراها السلطان الظاهر بيبرس بين جنوده وكانت أم الفحم من نصيب الأمير جمال الدين آقوش النجيبي نائب السلطنة. وأُعترف بها كمدينة في 11 نوفمبر 1985م وجميع سكانها هم عرب مسلمون، وقد سكنت بها بعض العائلات المسيحية أشهرها عائلة الحداد. وتُعرف الصورة النمطية لمدينة أم الفحم لدى الوسط اليهودي بكونها بالمدينة العربية الأكثر تطرفاً ولا تخلو أم الفحم من أي مكونات المدينة فهي تملك القاعدة الاقتصادية والتجارية, تعيش حاليًا أم الفحم تطورات مهمة في المجالات الاقتصادية، التربوية والتعليمية، والرياضية.




هناك بقيه للموضوع












عرض البوم صور حكايه غريبه   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 09:22 AM   المشاركة رقم: 2
معلومات العضو
اوفياء حلم
 
الصورة الرمزية عطر

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
عطر غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم

شكرا لك على المعلومه
يعطيك العافيه












عرض البوم صور عطر   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 09:26 AM   المشاركة رقم: 3
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية حكايه غريبه

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
حكايه غريبه غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم


العهد الصليبي


لم تكن أم الفحم قديمة مثل جاراتها عانين، وعرعرة، أو السيلة الحارثية وغيرها... بل هي قرية حديثة، أُسْتُحدِثَت في عصر الفرنجة، وذلك عندما إتجه بلدوين الرابع ملكُ القدس في أواخر القرن الثاني عشر الميلادي، من وادي عارة متجهاً إلى الناصرة لاحتلالها، عيّن لها حاكماً اسمه "تتدكر"، رأى هذا الحاكم أن يقيم القلاع لتكون له عيوناً على جيوش المسلمين، فأقام القلاع في بيسان وطبريا وعلى سفح جبل الكرمل في المكان الذي يُسمى الآن "دير المحرقة"، وأقام في الجبال المطلة على وادي عارة قلعة حصينة سُميت "بلدوينا" نسبةً للملك بلدوين الرابع، ثم يُقال إنهم سموها بعد ذلك "بودورانة"، وكانت عبارة عن قلعة من القلاع التي أقامها الفرنجة، لتكون عيناً على جيوش المسلمين وهي من أهم القلاع التي أُقيمت في المنطقة وسكن فيها الفرنجة لرصد كل تحركات الجيوش الإسلامية، ولما لم تكن الاتصالات حديثة وفورية كما هو الحال في هذه الأيام، كانت لهذه القلعة المطلة على طريق وادي عارة - أهمية كبرى، وكانت اتصالاتهم تتم بواسطة إشعال النيران على قمم الجبال العالية بإشارات ورموز متعارف عليها فيما بينهم. وكانوا يتصلون من "بودورانة" ليلاً بدير المحرقة القائم على سفوح جبل الكرمل بواسطة النيران المشتعلة إما عن جبل إسكندر وإما عن جبل الست خيزران، فإن كانت في الطريق جيوش مسلحة يخشون منها، كانوا يشعلون سبعة مشاعل يراها الإفرنج الذين في دير المحرقة فيتصلون بالقيادة فوراً لإبلاغها بالأمر، وإن كان المارون قلةً لا تُخشى، أو قوافل تجارية أشعلوا شُعلةً واحدة دلالة على الأمان والإطمئنان. ومما هو جدير بالذكر أنه في ذلك الزمن كانت الحرية الدينية متوفرة، والأمن بين العرب والفرنجة قائماً بموجب معاهدة أمنية، حتى أن بعض المؤرخين قال: إن المسافر في تلك الفترة كان يستطيع السفر وحيداً في وادي عارة أو غيرها من الأماكن، فإن مات جمله أو حماره يترك أمتعته على قارعة الطريق فيذهب لشراء حمار أو جمل ثم يعود إلى أمتعته فيجدها حيثما تركها، وذلك بسبب الاتفاق الذي وقّع بين العرب والفرنجة في تلك الفترة والذي ينص على أن تكون القرى المسيحية في أمان تحت الحكم الإسلامي، والقرى الإسلامية في أمان تحت الحكم الإفرنجي، وكانت كل قرية تدفع الضرائب للسلطة المسيطرة في المنطقة الإسلامية.

بقيت العلاقة حسنة بين "بودورانة" والقرى الإسلامية التي حولها، وكان سكان بودورانة كلهم من الصنَّاع المهرة الذين كانوا يتقنون النجارة والحدادة والصياغة وغيرها... ،لذا فقد استقطبوا سكان تلك القرى الإسلامية المجاورة، وتطورت بينهم العلاقات التجارية وتعمقت، وكان إذا اشتري أحد سكان تلك القرى محراثاً أو سكة حديد للحراثة أو مصاغاً وعجز عن دفع ثمنه بالمال قايضه بكمية من الفحم الذي كان يصنعه أهل هذه القرى من أخشاب الغابات الكثيفة التي كانت تُحيط بقراهم.

وكان الفحم سلعةً ضرورية لأهل هذه البلدة الإفرنجية "بودورانة" من أجل أعمالهم التي كانوا يُمارسونها؛ كالصياغة والحدادة، لأن نار الفحم أقوى من نار الحطب.
عهد السلاطين والمماليك


كان الملكُ الناصرُ أحدُ أحفاد صلاح الدين الأيوبي قد أقطعَ أم الفحم إلى الظاهر بيبرس ومعها اللجون وجنين بناءً على طلب بيبرس، فلما أقطعها بيبرس وغيرها من البلاد إلى جمال الدين آقوش النجيبي قام آقوش بتقسيم المسؤولين عن جباية الضرائب في إقطاعياته إلى ثلاث مراتب هي:

آغا : مسؤول عن جميع الإقطاعيات.
شيخ : مسؤول عن أربع منها.
شُويخ : مسؤول عن بلدة واحدة يعينه الآغا عليها، وقد بتغير الشيخ والشُويخ بحسب المُتطلبات.

العهد العثماني




كانت الدولة مشغولة بإخماد الفتن في إمبراطوريتها مترامية الأطراف وبمقاومة الإنكشارية الذين طغّوْا وبغَوْا واستفحل أمرُهم لدرجة أنهم كانوا يخلعون سُلطاناً آنذاك ويتوجون آخرا متى شاؤوا، ولما تفاقم الإنحلال الإداري والنظام والتنظيم في السلطنة العثمانية وخصوصاً في عهد مصطفى الأول سنة 1661م، رأت السلطنة العثمانية أنه من المناسب - في ذلك الوقت - أن تسلم الحكم إلى الأمراء المحليين في بلاد الشام وغيرها، ليحافظوا على النظام ويجبوا الضرائب، فكانوا يُقدمون (للباب العالي) أي السُلطان، الشيء القليل مما كانوا يجبونه من المواطنين ويأخذون هم حصة الأسد بحجة الصرف على جنودهم وأتباعهم المقربين بالإضافة إلى مصروفاتهم الخاصة، لذلك عملت الدولة بمساعي الصدر الأعظم واسمه "أحمد فاضل كبرلي" الذي أرادَ أن يوقف انحلال الدولة على تعزيز مكانة الأُمُراء المحليين وخصوصاً في بلاد الشام، وأثار الفتن بينهم في الوقت ذاته عملاً بمقولة "فَرِّقْ تُسَدْ"، حتى إذا ضُعِفَ أحدهُم إلتجأ إلى الدولة وأخلص لها. وقد كان أميرُ هذه البلاد: أم الفحم، جنين، اللجون، وما سُميَ بالقرى الحارثية.

الأمير الحارثي (أحمد بن علي الحارثي) الذي يُنسب إلى قبيلة حارثة العربية، كانوا مسيطرين في القرن الثاني للهجرة على تلال الشام، كانت هذه العائلة من بني حارثة صاحبة النفوذ في هذه المنطقة وكان أمراؤها كرماء النفس، من أصحاب الشهامة العربية، لا يردون سائلاً ولا يخفرون ذمةً، وإذا استجار بهم مُستجير أجارون ولو كلفهم ذلك أمارتهم. تولى الأميرُ أحمد حُكْمَ صفد ثم ولاية اللجون بعد موت أبيه فامتدت من جنين حتى أبواب يافا.

كان الأمير أحمد يتفقد أملاكه مع أصحابه قرب "الأساور" (موقع في وادي عارة) فرأوا رجل فألقوا القبض عليه وقيّدوه وقال له:

أم الفحم إذهبْ وحدك إلى قرية معاوية، هناك تجد إبنتي، فإنتظرني هناك حتى أرجع

أم الفحم

وكان الأمير أحمد يبني في معاوية قصراً له حيثُ البساتين والينابيع الكثيرة فلما رأت إبنته (كانت حكيمةً عاقلة) ذاك الرجل قادماً إليها منحني الرأس كسير الخاطر، قالت له:

أم الفحم ما بك؟ أجب! لا تخف فقد أصبحت بجواري

أم الفحم

فقص لها ما جرى له مع أبيها، وكيف أتاها مكبلاً خوفاً من أبيها، فحلت وثاقه وقالت لأحد العبيد:

أم الفحم إذهب إلى البنائين وقل لهم أن يوقفوا البناء حالاً

أم الفحم

وكانوا قد أتموا الطابق الأول من البناء ويُسمى بالأسطبل وهو موجود إلى يومنا هذا. وقالت:

يـا عَبِد قول للبّنـايي يِنزلوا يـوقـفوا الـبِنـا ومـا يتمِّمـوا
بَشوف السَّعِدْ راح عَنّـا وقـال: يـا بِـنِتْ أبوكِ مـا أظـلـمُـه
بِلَبش بطيخ جـاب الرجل ذالِـل وحـلّل فـيهِ إلـي الله حَرّمـهُ
يـا أبوي أنـا خـايفِه بعد العُلا وِالقْصور أهـلك في خـيـام الذُّلِّ يْخَيِّمـوا

وقالت للرجل الأسير بعد أن أكرمته وأطعمته:

أم الفحم إذهب ولا تخف أحداً

أم الفحم

فذهب ذلك الرجل آمناً بضمان إبنة الأمير التي كان والدها يحبها حُباً شديداً ويأخذ برأيها، وقد تحقق ما توقعته البنت إذ بدأت الخلافات بين أبيها وبين الأمير فخر الدين المعني الثاني أمير لبنان لأنه أجار عليّاً بن سينا والي طرابلس الشام، جندَ أميرُ لبنان جيشاً يُقدر بـِ 2,500 مُقاتل قاصداً به الأمير الحارثي، فلما علمَ الحارثي بقدومه وعلم بأن لا طاقة له عليه، تركَ جِنين وانسحبَ إلى آخر معقل له في البلاد اليافيِّة وخيّم عند نهر العوجا وصدقت إبنته في قولها:

أم الفحم فـهـا هـو قـد سـكـن الـخـيـام

أم الفحم

أما الأمير فخر الدين الثاني فقد دخل جنين ومكث فيها أسبوعاً من الزمن وأبقى فيها بضع مئات من مقاتليه، وذهب لمطاردة خصمه، فإتجه بجيشه إلى الديار اليافية. ولما وصل بجيشه إلى الديار اليافية عند نهر العوجا داهم هناك الأمير الحارثي لِما كان يُعرف عنه من الشهامة والشجاعة جمعَ أنصارهُ من القبائل العربية ومنهم: السوالمة وأنصارهم. وأعانه أيضاً بعضُ أتباع باشا (غزة) إذ قاموا بليلةٍ مدلهمة بالهجوم على فخر الدين وجنوده الذين كانوا يعتقدون أن الحارثي هُزمَ ولن تقوم له قائمة.

ولكن الحارثي وأنصاره إستطاعوا في هذه الليلة الظَلْماء أن يُدمروا المعني وأن يقتلوا من رجاله إثنين وأربعين رجلاً، فانسحبَ مذهولاً حتى وصلَ خان جلجول ومنها نزل قرية شويكة ولما رأى أنه لا يستطيع البقاء في هذه البلاد وعلم أنَّ جميع هذه المناطق أخذت تتعاطف مع الأمير الحارثي وأخذت تتجمع لنصرته تابع سيره شمالاً فنزل في وادي عارة قرب عين الزيتونة التابعة لأم الفحم حيث المياه الموجودة هناك. فلما علم أهلها بنزل المعني بديارهم وكانوا قلة في ذلك الوقت يُعدون بالعشرات وهم:

أولاد السِّماكي
(أغلب القول إنهم سكنوها قبل عشرون سنة من معركة عين الزيتونة التي كانت سنة 1623م، أي سكنوها في أوائل القرن السابع عشر وتبعهم بعد سنوات قليلة آل أغباري وغيرهم).
دار شويخ.
أولاد عيسى الإغباري.

وغيرهم ممن سكنوا أم الفحم، وكانوا مخلصين للأمير الحارثي. فأرسلوا المراسيل إلى جبال نابلس وأعدوا العدة لمهاجمة جيش الأمير فخر الدين، وكان ذلك سنة 1623م على وجه التقريب ولما رأى فخر الدين ذلك إتجه شمالاً تاركاً جنين واللجون وذهب إلى لبنان بعد أن فقد الاتصال بحاميته في جنين.

ما زال للموضع بقيه


لقد شاركَ أهالي أم الفحم مع سائر البلاد الحارثية بمحاصرة جنين واسترجاعها إلى حكم الأمير الحارثي، ولما ذهب أهالي أم الفحم لتهنئته بالرجوع، إستقبلهم إستقبالاً يليق بهم وأقطعهم أراضي واسعة في مرج بن عامر وأعطاهم اللجون وأراضي الروحة التي كانت ملكاً له في معاوية، وغيرها.












عرض البوم صور حكايه غريبه   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 09:31 AM   المشاركة رقم: 4
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية حكايه غريبه

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
حكايه غريبه غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم

العصر الحديث


تقع مدينة أم الفحم في منطقة المثلث تحديداً في شماله منذ تسليمها سلمياً إلى إسرائيل بموجب معاهدة رودس بين الأردن وإسرائيل عام 1949 وقد جاء جزء من سكانها من القرية المجاورة اللّجّون التي هجّر أهلها ودمّرت تماماً على إثر نكبة عام 1948 كانت تتبع لمدينة أم الفحم مساحات واسعة من الأراضي والتي تجاوزت المائة ألف دونماً، بقي منها الآن، بعد المصادرات المتوالية حوالي إثنين وعشرين ألف دونماً، يعمل السواد الأعظم من قوّتها العاملة كمزوّد أساسي لسوق الأعمال البدنية الشاقة كالعمارة والخدمة في المطاعم في المدن اليهودية. وهي تعد ثاني أكبر تجمع سكاني عربي في البلاد بعد الناصرة. وتقع على بعد حوالي خمسة وأربعين كيلومتراً إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا.



الى هنا انتهى












عرض البوم صور حكايه غريبه   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 12:11 PM   المشاركة رقم: 5
معلومات العضو
اوفياء حلم
 
الصورة الرمزية زهرة نيسان

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
زهرة نيسان غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم

اشكرك حكايه

يعطيك ألف عافيه












عرض البوم صور زهرة نيسان   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 01:27 PM   المشاركة رقم: 6
معلومات العضو

  كبار حلم

 

 
الصورة الرمزية وطن الاحزان

إحصائية العضو








 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
وطن الاحزان غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم

مجهود رائع

احترامي












توقيع :

القلب ودقاتو ربي يحماه بحمايتو


عرض البوم صور وطن الاحزان   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 02:07 PM   المشاركة رقم: 7
معلومات العضو

حلم مميز

 
الصورة الرمزية إسلام

إحصائية العضو








 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
إسلام غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم

موضووع كامل ورااااائع

شكرا الك عالمعلومات اللطيفه خالتو حكايه


يعطيكِ العافيه












عرض البوم صور إسلام   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 06:00 PM   المشاركة رقم: 8
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية حكايه غريبه

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
حكايه غريبه غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر [ مشاهدة المشاركة ]
شكرا لك على المعلومه
يعطيك العافيه

هلا فيك
لا شكر على واجب
تحياتي












عرض البوم صور حكايه غريبه   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 06:11 PM   المشاركة رقم: 9
معلومات العضو

اوفياءحلم

 
الصورة الرمزية بلسم جروحي

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
بلسم جروحي غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم

موسووعة رائعة للهاي المدينة

ومعلومات رووعة

يسلموو حكاية غريبة

يعطيكِ العافية يارب












عرض البوم صور بلسم جروحي   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2013, 06:17 PM   المشاركة رقم: 10
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية حكايه غريبه

إحصائية العضو






 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
حكايه غريبه غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : حكايه غريبه المنتدى : مدن وقرى فلسطينية تاريخية عرب 48
افتراضي رد: مدينة ام الفحم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة نيسان [ مشاهدة المشاركة ]
اشكرك حكايه

يعطيك ألف عافيه

لا شكر على واجب
هلا فيك
مشكوره على مرورك












عرض البوم صور حكايه غريبه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سور الفيل عطر القرآن الكريم 10 09-27-2014 10:50 PM
مدينة kassel مدينة الاساطير والخرافات الالمانية بنت الياسر منتدي السياحة والسفر Travel & Tourism 15 02-27-2014 08:50 AM
قصة سلة الفحم عطر قسم ارشيف المواضيع العامه 13 08-27-2013 10:17 AM
فوائد الفجل....... عطر الصحة والغذاء Food @ Health 7 07-08-2012 06:07 PM
شوربة الفجل صفاءالقلب ركن الشوربات والمعجنات 11 04-26-2012 02:57 PM


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. wsport
adv helm by : llssll