بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ أُقَدِّمُ لَكُمْ كِتَابُ: الجَامِعُ الأَكْبَرُ فِي صِفَةِ ذِي الطُّفْيَتَيْنِ وَالأَبْتَرِ وَهُوَ يَتَنَاوَلُ تَعْيِّينَ نَوْعَيْنِ مِنْ أَنْوَاعِ الثَّعَابِينَ الَّتِي أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَتْلِهِمَا.. وَقَدْ اخْتَلَفَ العُلَمَاءُ قَدِيمًا وَحَدِيثُا فِيهِمَا.. يَحْتَوِي الكِتَابُ عَلَى كَثِيرٍ مِنْ الفَوَائِدِ الَّتِي تَتَعَلَّقُ بِالحَيَّاتِ وَبِغَيْرِهَا مِنْ أَنْوَاعِ الحَيَوَانِ.. كَمَا يَضُمُّ الكِتَابُ مُلْحَقًا لِلصُّوَرِ التَّوْضِيحِيَّةِ فِي آخِرِهِ.. تَحْمِيلُ الكِتابِ http://www.mediafire.com/file/8gq8b4...8%AA%D8%B1.pdf
مستشاره اداريه
تم تحميل الكتاب بارك الله فيك
وَفِيكُمْ بَارَكَ
بارك الله فيك وبطرحك
شكرا لك على الموضوع يعطيك العافيه
بَارَكَ اللهُ فِيكُمْ وَأحْسَنَ إلَيْكُمْ
مديرة تنفيذيه
تسلمي أختي الكريمة
جميع الحقوق محفوظة : محمد الحاج